شبكة المعلومات الجديدة

http://www.aldanahnews.ml/


ليس من بينها جنسية عربية.. سي إن إن تنشر قائمة بـ"أروع" جنسيات العالم






أشارت شبكة "سي إن إن " الأميركية من خلال تقرير لها، إلى بعض الجنسيات المميزة حول العالم ثقافيا وفنيا، وقامت باختيار تلك الثقافات بين أكثر 250 جنسية مرشحة من دول العالم.

وبحسب التقرير الذي نشر، يوم أمس الأربعاء ( 26 تموز 2017)، فقد جاء البرازيليون على رأس قائمة "الجنسيات الأروع" في العالم، لأن لديهم رقصة السامبا الممتعة وكرنفال ريو، وهم الذين قدموا الكثير من نجوم كرة القدم، فيما احتل الأتراك مرتبة متأخرة بين الجنسيات في القائمة، ذلك لأن امتداد حدود تركيا عبر قارتين، جعل شعبها يتمتع بميزة استثنائية وتقبل كبير للآخر، إذ يجمع في ثقافته وعاداته ومطبخه بين مختلف الحضارات.

وأضاف التقرير أن قائمة "أروع الجنسيات" ضمت البلجيكيين الذين يتميزون بالبطاطا المقلية، إضافة إلى تحويلهم الجعة والشوكولاته لمدرسة فنية، أما النيباليون فيشتهرون بسلوكهم الهادئ ويُعتبرون من بين أقوى شعوب العالم نظراً لقدرتهم على تسلق الجبال، وممارسة التمرينات الرياضية القاسية، بينما يتميز الأستراليون بالاسترخاء وتقبل الآخر، بالإضافة إلى عيشهم طيلة أيام السنة بالقرب من الشواطئ، وهم يرتدون لباس السباحة، ويحملون ألواح التزلج على الأمواج.

وبالنسبة للصينيين الذي تخطوا مليار نسمة، فأن قراصنة الانترنت هناك تمكنوا من فرض أنفسهم، وقام آخرون منهم بجمع غالبية عملات العالم الصعبة بكل هدوء، فيما تمكن اليابانيون أن يجدوا مكانا لهم ضمن قائمة "أروع الجنسيات" حول العالم من خلال الابتكارات والتقنيات المستقبلية.

وأوضح التقرير أن دولا أخرى مثل بوتسوانا التي أعطت العالم نوعين من الموسيقى الأكثر فرحاً والتي تحفز على الرقص، وهي موسيقى الغومبا غومبا جاز، والهيب هوب الهادئ، وإسبانيا التي يتدفق عليها سكان شمال أوروبا لقضاء الإجازات الصيفية في منازل العطلات، وكوريا التي يعشق سكانها المشروبات، والموسيقى، والأزياء، والأفلام.. صنفت جنسياتهم أيضا على أنها الأروع في العالم.

وفيما يتعلق بالأميركيين الذين قد يكون قادتهم السبب من وراء حروب العالم، وتلويث البيئة، وكثرة الاستهلاك، فهم جاؤوا أيضا ضمن القائمة لأنهم زودوا العالم بسراويل الجينز وأفلام هوليوود الكلاسيكية وموسيقى الروك أند رول والجاز، والروايات الأميركية.

يذكر أن القائمة التي نشرتها "سي إن إن " ضمن شعوبا أخرى مثل المنغوليين والجامايكيين والسنغافوريين.


ر.إ

































أشارت شبكة "سي إن إن " الأميركية من خلال تقرير لها، إلى بعض الجنسيات المميزة حول العالم ثقافيا وفنيا، وقامت باختيار تلك الثقافات بين أكثر 250 جنسية مرشحة من دول العالم.


وبحسب التقرير الذي نشر، يوم أمس الأربعاء ( 26 تموز 2017)، فقد جاء البرازيليون على رأس قائمة "الجنسيات الأروع" في العالم، لأن لديهم رقصة السامبا الممتعة وكرنفال ريو، وهم الذين قدموا الكثير من نجوم كرة القدم، فيما احتل الأتراك مرتبة متأخرة بين الجنسيات في القائمة، ذلك لأن امتداد حدود تركيا عبر قارتين، جعل شعبها يتمتع بميزة استثنائية وتقبل كبير للآخر، إذ يجمع في ثقافته وعاداته ومطبخه بين مختلف الحضارات.


وأضاف التقرير أن قائمة "أروع الجنسيات" ضمت البلجيكيين الذين يتميزون بالبطاطا المقلية، إضافة إلى تحويلهم الجعة والشوكولاته لمدرسة فنية، أما النيباليون فيشتهرون بسلوكهم الهادئ ويُعتبرون من بين أقوى شعوب العالم نظراً لقدرتهم على تسلق الجبال، وممارسة التمرينات الرياضية القاسية، بينما يتميز الأستراليون بالاسترخاء وتقبل الآخر، بالإضافة إلى عيشهم طيلة أيام السنة بالقرب من الشواطئ، وهم يرتدون لباس السباحة، ويحملون ألواح التزلج على الأمواج.


وبالنسبة للصينيين الذي تخطوا مليار نسمة، فأن قراصنة الانترنت هناك تمكنوا من فرض أنفسهم، وقام آخرون منهم بجمع غالبية عملات العالم الصعبة بكل هدوء، فيما تمكن اليابانيون أن يجدوا مكانا لهم ضمن قائمة "أروع الجنسيات" حول العالم من خلال الابتكارات والتقنيات المستقبلية.


وأوضح التقرير أن دولا أخرى مثل بوتسوانا التي أعطت العالم نوعين من الموسيقى الأكثر فرحاً والتي تحفز على الرقص، وهي موسيقى الغومبا غومبا جاز، والهيب هوب الهادئ، وإسبانيا التي يتدفق عليها سكان شمال أوروبا لقضاء الإجازات الصيفية في منازل العطلات، وكوريا التي يعشق سكانها المشروبات، والموسيقى، والأزياء، والأفلام.. صنفت جنسياتهم أيضا على أنها الأروع في العالم.


وفيما يتعلق بالأميركيين الذين قد يكون قادتهم السبب من وراء حروب العالم، وتلويث البيئة، وكثرة الاستهلاك، فهم جاؤوا أيضا ضمن القائمة لأنهم زودوا العالم بسراويل الجينز وأفلام هوليوود الكلاسيكية وموسيقى الروك أند رول والجاز، والروايات الأميركية.


يذكر أن القائمة التي نشرتها "سي إن إن " ضمن شعوبا أخرى مثل المنغوليين والجامايكيين والسنغافوريين.


ر.إ











ليست هناك تعليقات